شمس خلف السحاب
شمس خلف السحاب
شمس خلف السحاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شمس خلف السحاب

نصرت ال محمد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا الزائر الكريم ساهم معنا بتطوير المنتدى من خلال انضمامك الى اسرة المنتدى وشارك بنصرت ال محمد
شمس خلف السحاب
علوم القران *درر اهل البيت *ولاية اهل البيت *قسم الامام المهدي عليه السلام *فتاوى علماء الحوزة*محاضرات دينيه*قصائد حسينيه
المواضيع الأخيرة
» في الزواج المنقطع( المتعة)
 الحركات العقائدية I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 29, 2016 10:51 pm من طرف زائر

» أكسل وأبخل وأعجز وأسرق وأجفى الناس ؟
 الحركات العقائدية I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 18, 2014 5:41 am من طرف خالد المحاري

» من أحــــــبه الله ابتــــلاه
 الحركات العقائدية I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 18, 2014 5:40 am من طرف خالد المحاري

»  معجزة خطبة الرسول والزهراء للسيدة نرجس
 الحركات العقائدية I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 18, 2014 5:39 am من طرف خالد المحاري

»  من هم الذين ارادوا اغتيال النبي في العقبة
 الحركات العقائدية I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 18, 2014 5:35 am من طرف سيف نادر

»  وصية الرسول (صلى الله عليه واله ) في اهل البيت ( عليهم السلام) من المصادر السنية
 الحركات العقائدية I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 18, 2014 5:34 am من طرف سيف نادر

»  فضائل صحيحة وضعت مقابيلها فضائل مكذوبة
 الحركات العقائدية I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 18, 2014 5:33 am من طرف سيف نادر

» البخاري يشك في خلافة علي بن ابي طالب ويعبر عنها بالفتنة
 الحركات العقائدية I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 18, 2014 5:30 am من طرف سيف نادر

» قول الإمام الصادق (ع) "نزل القرآن بإياك أعني واسمعي يا جارة".
 الحركات العقائدية I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 18, 2014 5:26 am من طرف راية الحق

الساعة
Baghdad
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

 

  الحركات العقائدية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حفيد المختار




 الحركات العقائدية Jb12915568671
عدد المساهمات : 6
نقاط : 18
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/12/2013

 الحركات العقائدية Empty
مُساهمةموضوع: الحركات العقائدية    الحركات العقائدية I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 18, 2013 3:32 pm

الحركات العقائدية كثيرة وأولها


1 - الشيوعية «الماركسية»

وقد وضع أسسها كارل ماركس وهو يهودي متعصب ليهوديته، والساعي لتنفيذها «لينين» وهو من خط واضعي بروتوكولات حكماء صهيون وتقوم الشيوعية بصورة عامة على المرتكزات الآتية:

1 ـ التفسير المادي للتاريخ: فالعامل الإقتصادي هو العامل الرئيسي للمجتمع في نشوئه وتطويره والطاقة الخلاقة لكل محتوياته الفكرية والمادية، وليست شتى العوامل الأخرى، إلا بنيات فوقيه في الهيكل الإجتماعي للتاريخ، فهي تتكيف وفقاً للعامل الرئيسي وتتعدد بموجب قوته الدافعة التي يسير في ركبها التاريخ والمجتمع.

2 ـ التنكر لوجود الله تعالى: وإعتبار قضية الله تعالى من صنع التفكير البشري «الله خرافة» وإن الكون لا يحتاج إلى خالق، بل هو أزلي تتحكم فيه قوانين ذاتية.

3 ـ عدم الإعتراف بالقيم الأخلاقية الثابتة: والإعتقاد بالمبدأ القائل «الغاية تبرر الوسيلة».

4 ـ إلغاء الملكية الخاصة: ومحوها محواً تاماً من المجتمع وتمليك الثروة كلها للمجموع وتسليمها للدولة بإعتبارها الوكيل الشرعي عن المجتمع في إدارتها وإستثمارها لخير المجموع.

5 ـ القضاء على الأسرة: حيث ترى أن الأسرة هي دعامة المجتمع البرجوازي فيجب القضاء عليها حتى يصبح المجتمع شيوعياً، تقوم العلاقات بين أفراده على أساس الإباحة، ومن ثم فلا أنساب ولا حرمات ولا أعراض.

6 ـ توزيع السلع المنتجة: على حسب الحاجات الإستهلاكية للأفراد ويتلخص في النص الآتي: «من كل حسب قدرته ولكل حسب حاجته» وذلك أن كل فرد له حاجات طبيعية لا يمكنه الحياة بدون توفيرها فهو يدفع للمجتمع كل جهده، فيدفع له المجتمع متطلبات حياته ويقوم بمعيشته.

7 ـ أمّا من الناحية السياسية: فالشيوعية تستهدف في نهاية شوطها الطويل إلى محو الدولة من المجتمع حين تتحقق المعجزة وتعم العقلية الجماعية كل البشر، فلا يفكر الجميع إلاّ في المصلحة المادية للمجموع وأمّا قبل ذلك، مادام البشر غير موحدين في طبقة، والمجتمع ينقسم إلى قوى رأسمالية وعمالية، فاللازم أن يكون الحكم عمالياً خالصاً فهو حكم ديمقراطي في حدود دائرة العمال، ودكتاتوري بالنسبة إلى العموم وقد عللوا ذلك بأن الدكتاتورية العمالية في الحكم ضرورية في كل المراحل التي تطويها الإنسانية بالعقلية الفردية، وذلك حماية لمصالح الطبقة العامة، خنقاً لأنفاس الرأسمالية، ومنعاً لها من البروز في الميدان من الجديد، وبالنظر لمخالفة الشيوعية للفطرة الإنسانية سواء في الجانب الديني أو الجانب الإجتماعي أو الجانب الحقوقي فقد فشلت في تطبيق أطروحتها وإضطرت إلى التراجع وطرح الإشتراكية كمقدمة للوصول إلى الشيوعية، وذلك بعد أن إصطدمت بالناس كل الناس ورفضهم لها، وبعد أن سالت أنهار الدم هنا وهناك في روسيا وغيرها.
--------------------------------------------------------------------------------

[1] الصدر، محمد باقر، إقتصادنا: 43.الصدر، محمد باقر، فلسفتنا: 24 ـ 31.
2- وجودية

وتعني خصوص الوجود الإنساني و«الأنا» وليس المراد بالوجود الإنساني عندهم وجود الجسم كما نراه بل المراد وجود ما يفعله الإنسان عن وعي وحرية وإرادة وغير مفروض عليه من الخارج تكويناً ولا تشريعاً بحيث يكون الإنسان هو بنفسه فاعل الفعل والواضع والمشرع لحكمه في آن واحد.والوجودية متنوعة متعددة، فزعماؤها الأولون كانوا من المؤمنين ومنهم، كيركجارد، ومارسل،

وإنما نتحدث عن الوجودية الشائعة المعاصرة، لأنها ترتكز على الإلحاد والتمرد في الدين والأخلاق، ومن زعمائها: «هيديجر، وساتر، والبيركامي».ومن أبرز معتقداتهم:

1 ـ يرفض الوجوديون فكرة الماهية «النفس» والطبيعة القبلية للإنسان، ويحصرون الماهية بالحرية المطلقة يقول أحد أقطاب الوجودية: «إن وجودنا يسبق ما هيتنا، وماهيتنا في ذاتنا، وذاتنا في ما نصنعه بمحض حريتنا، وحريتنا مُلزمة، وإلتزامنا يتحدد في أن حريتنا حين تختار إنما تختار أيضاً حرية الآخرين».

2 ـ الكفر بالله تعالى ورسله وكتبه.

3 ـ الفوضى والإباحة السلوكية البعيدة عن الإلتزام.

-----------------------------------------------------------

[1] مغنية، فلسفة الأخلاق في الإسلام: 35 ـ 38.الموسوعة الميسرة في الأديان والفرق والمذاهب المعاصرة: 543 ـ 544.

3- القومية

هي الإنتماء إلى القوم لا إلى الإنسانية بمجموعها ولا إلى مدرسة فكرية خاصة، فالقوميون يؤمنون بأن العمل الإصلاحي أو الثوري يجب أن يبدأ في دائرة القومية الواحدة، ويبقى في دائرة وعلى القوميات الأخرى أن تمارس عملاً إصلاحياً أو ثورياً بنفسها، أي أن كل قومية تتحمل مسؤولية نفسها خاصة، ولا تتحمل مسؤولية كل التجمعات الإنسانية.

فبعد أن أخفق الغرب الصليبي في القضاء على الإسلام والسيطرة على بلاد المسلمين عن طريق الحروب والغارات التي قام بها وإستمرت عشرات السنين والتي عُرفت بالحروب الصليبية، لم يتوقف الغزو الصليبي لديار الإسلام وإستمرت بوسائل وأساليب جديدة من أجل صرف المسلمين عن دينهم والسيطرة عليهم، وكان الغزو الفكري هو الأسلوب الجديد، وكانت فكرة القومية في الإدارة التي تطرح على المسلمين كعقيدة جديدة بديلة عن الإسلام من أجل القضاء عليه وإقصائه عن الحياة كما يقول المبشر صموئيل زويمر: «إن أول ما يجب عملهُ للقضاء على الإسلام هو إيجاد القوميات»([2]).

ظهرت بداية الفكر القومي في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين متمثلة في حركة سرية تؤلف من أجلها الجمعيات والخلايا في عاصمة الخلافة العثمانية، ثم في حركة علنية في جمعيات أوربية تتخذ من دمشق وبيروت مقراً لها، ثم في حركة سياسية واضحة المعالم في المؤتمر العربي الأول الذي عقد في باريس سنة (1912 م) ومن دعاة القومية كمال أتاتورك في تركيا وشاه رضا بهلوي في إيران، وفي البلاد العربية بطرس البستاني، وناصيف اليازجي، جمال عبدالناصر، ساطع الحصري، ميشيل عفلق، وغيرهم.

وكانت وسائل الحركة القومية كالآتي:

1 ـ وسائل الإعلام: سواء كانت مقروءة أو مسموعة أو مرئية والتي كانت مرتبطة مباشرة أو من خلال المشرفين عليها بالدول الكافرة «فرنسا ـ بريطانيا ـ أمريكا».

2 ـ أجهزة التربية والتعليم: فالمستعمر الكافر يدرك أثر التعليم في تقريب الأمّة المسلمة وتذويب شخصيتها ومسخها حضارياً وأنه من دون أن يوجد عقولاً في بلاد المسلمين تفكر بالكيفية التي يريدها فلم يتمكن من إخضاع المسلمين لسيطرته وبسط نفوذه عليهم... وقد سخرت المدارس والكليات وألفت الكتب في مختلف المناطق لهذا الغرض.

3 ـ الأحزاب والجمعيات والنوادي والمؤتمرات: وكان الأثر الرئيسي لهؤلاء في أوائل عهدها أن ترفع وتنشر فكرة الهوية القومية أولاً بين أعضائها، ومن خلالهم بين العرب، فكانت جمعية الأخاء العربي والمنتدى العربي والجامعة العربية، وكان الحزب القومي العربي، وحزب البعث العربي الإشتراكي.

ومن أفكار القوميين:

1 ـ الولاء للقوم لا لله والدين، ولذا فهم يقدسون العصر الجاهلي وشخصياته أمثال حمورابي، وعنتره وغيرهم.

2 ـ فصل الدين عن الدولة.

3 ـ إعتبار الإسلام حركة عربية، يقول عفلق: «وما الإسلام إلاّ وليد الآلام، آلام العروبة»([3]).

4 ـ النبي (صلى الله عليه وآله) نتاج الأمّة العربية، يقول عفلق: «كان محمد (صلى الله عليه وآله) كل العرب فليكن كل العرب محمداً (صلى الله عليه وآله)»([4]).

5 ـ الإيمان بأن الله والأديان ليست إلاّ دُمى في متاحف التاريخ([5]).

-----------------------------------------------------------------

[1] المتوكل، أحمد عطا، المذهب السياسي في الإسلام: 189.أحمد، ضياء الدين، حركة القومية العربية.
[2] أنور الجندي، سقوط مفهوم القومية الوافد: 4.
[3] المنهاج الثقافي لحزب البعث: 2 / 16.
[4] المنهاج الثقافي لحزب البعث: 2 / 10.
[5] القرضاوي، د. يوسف، الحلول المستوردة: 176.


4- التبشير

حركة تتظاهر بالدعوة إلى الدين المسيحي، ولكنها في الواقع ذات دوافع إستعمارية، تستهدف دول العالم لا سيما العالم الإسلامي والعربي وأفريقيا، تتظاهر هذه الحركة بأعمال البر والإحسان مقابل إدخال الناس النصرانية، فمن مشاريعهم في البر والإحسان نذكر:

1 ـ رياض الأطفال والمدارس.

2 ـ الكليات والجامعات والمعاهد.

3 ـ المستوصفات والمستشفيات.

يقول أحد المبشرين: «كان التطبيب والتعليم من وسائل التبشير، ويجب أن يبقيا كذلك، أمّا أعمال الإحسان فيجب أن تستعمل بحكمة كي لا تذهب في غير سبيلها، يجب أن تعطى الأموال أولاً للبعداء عن الكنيسة ثم تقل تدريجاً كلما إقترب أولئك من الدخول في الكنيسة، فإذا دخلوها منع عنهم الإحسان مرّة واحدة».

أمّا الأهداف الحقيقية لحركة التبشير فيمكن تلخيصها بما يأتي:

1 ـ ربط الناس ببلدانهم الإستعمارية لإستعبادهم وسرقة خيراتهم.

2 ـ التجسس لصالح بلادهم.

3 ـ إيجاد الفرقة والفتن والحروب بين الناس لسهولة السيطرة عليهم.


4 ـ نشر الفساد والتحلل عن طريق الخمرة والإختلاط.

وقد ركزوا على البلاد الإسلامية لإبعاد المسلمين عن إسلامهم أو تشكيكهم به من خلال:

أ ـ التشكيك بشخصية الرسول (صلى الله عليه وآله)، يقول هاربر: «ان محمداً (صلى الله عليه وآله) كان في الحقيقة عابد أصنام».

ب ـ التشكيك في تعاليم الإسلام، يقول جب: «إن المسلمين قد حكموا على المرأة بأن تبقى جاهلة»، ولقد روجوا الأفكار الجاهلية ودعوا إلى إحلال القومية محل الإسلام، وسعوا إلى تحكيم الأقلية مقابل الأكثرية...، وهكذا وجد الإستعمار الأمريكي والبريطاني والفرنسي، وكذا الصهيونية وغيرهم، وجدوا من التبشير، بل صنعوا من التبشير وسيلة لتحقيق أهدافهم سياسية وإقتصادية.

----------------------------------------------------

[1] خالدي، د. مصطفى وفروغ، د. عمر، التبشير والإستعمار.

5- الإستشراق


وهو ذلك التيار الفكري الذي تمثل في الدراسات المختلفة عن الشرق الإسلامي والتي شملت حضارته وأديانه وآدابه ولغاته وثقافته وقد أسهم هذا التيار في صياغة التصورات الغربية عن العالم الإسلامي معبراً عن الخلفية الفكرية للصراع الحضاري بينهما.

وقد تظافرت الآراء على أن الحركة الإستشراقية بدأت في القرن السابع الهجري في الأندلس حينما إشتدت حملة الصليبيين الأسبان على المسلمين في ديارهم في الأندلس، فدعا ملك فشتالة «ميشيل سكوت» ليقوم بالبحث في علوم المسلمين وحضارتهم فجمع سكوت عدداً من الرهبان في بعض الأديرة بالغرب من طليطلة،

وبدأوا يترجمون بعض الكتب العربية إلى اللغة الأجنبية، ثم قدمت هذه الكتب إلى الملك فأمر بإستنساخها وإرسال نسخها إلى جامعة باريس، وكان من المتقدمين في ترجمة الكتب العربية «ريمون لوك» رئيس أساقفة طليطلة، ومن ثم إنتشرت الترجمة على نطاق واسع، وكانت ترسل الكتب العربية للتدريس في جامعات أوربا في مختلف العلوم، من طب وكيمياء وفيزياء وفلسفة، وغيرها من العلوم التي بلغت أوج إزدهارها في الحضارة الإسلامية، وكان الأوربيون يستفيدون منها فائدة كبيرة وإنها لتعتبر بحق نواة الحضارة الأوربية ومنذ أن بدأ المستشرقون الكتابة سلكوا طرقاً خبيثة لتزييف الدين الإسلامي، وقد إلتقت مصالحهم مع الصهيونية والإستعمار الغربي فتعاونوا قديماً وحديثاً من أجل إضعاف الإسلام وإحلال أفكارهم محله، والسيطرة على خيرات البلاد الإسلامية يستثنى منهم عدد قليل عرف بالإنصاف والموضوعية ويمكن تلخيص الأهداف والوسائل بما يأتي:

الأهداف وتشمل:

1 ـ تشويه المعالِم العامة للإسلام وحجب حقيقته عن الناس فعمدوا إلى التضليل والتشويه فقالوا مثلاً: «ان النبي (صلى الله عليه وآله) قد أخذ تعاليمه من التوراة والإنجيل، وان الإسلام دين عبادة لا دين دولة، وان الإسلام قد إنتشر بالقوة، وأن وقت الإسلام قد إنتهى... إلخ».

2 ـ العمل على إخماد روح الجهاد في نفوس المسلمين والركون إلى الراحة.

3 ـ عزل الإسلام عن أنظمة الدولة السياسية والإقتصادية والإجتماعية وإستبدالها بأنظمة أجنبية وضعية، وبذلك يحافظون على تبعية المسلمين للإستعمار في شتى أشكاله ثم يتنعمون بخيرات البلاد الإسلامية.

4 ـ محاربة اللغة العربية على إعتبارها لغة فهم الإسلام المتمثل بالقرآن الكريم والسنة المطهرة.

5 ـ نشر الإتجاه العلماني الذي يقوم على أساس إبعاد الدين عن الدولة.

وقد إستخدموا مختلف الأساليب من أجل تحقيق تلكم الأهداف من هذه الأساليب:

1 ـ تأليف الكتب في موضوعات مختلفة عن الإسلام ورسوله (صلى الله عليه وآله) وقرآنه مع تشويه الحقائق الإسلامية والإعتماد على الأخبار الضعيفة من ذلك إصدار دائرة المعارف الإسلامية بعدة لغات.

2 ـ إصدار المجلات الخاصة ببحوثهم حول الإسلام وبلاده وشعوبه.

3 ـ إلقاء المحاضرات في الجامعات والجوامع العلمية.

4 ـ عقد المؤتمرات لإحكام مخططاتهم.

5 ـ التسلل في المجامع اللغوية في مصر ودمشق وبغداد.

ومن شخصيات الإستشراق نذكر:

* إرنولد توينيني، إنجليزي، من مؤلفاته دراسة في التاريخ.* بلاستير، فرنسي، من كتبه مقدمة القرآن.

* كارل بروكلمان، ألماني، ومن محرري دائرة المعارف الإسلامية.

* فيليب حتي، لبناني مسيحي، من كتبه تاريخ العرب.

* مجيدي خوري، مسيحي عراقي، من كتبه الحرب والسلام في الإسلام.

* أدوين كالفرلي، أمريكي، رئيس تحرير مجلة العالم الإسلامي.

* جوياي، إيطالي، كان عضواً بالمجمع العلمي في دمشق.

* ج. بيدرسن، دانماركي، من محرري دائرة المعارف الإسلامية.

ومن تصريحات بعض المستشرقين نذكر:

* يقول المستشرق الفرنسي كيمون في كتابه باثولوجيا الإسلام: «أعتقد أن من الواجب إبادة خمس المسلمين والحكم على الباقين بالأشغال الشاقة، وتدمير الكعبة، ووضع قبر محمد (صلى الله عليه وآله) وجثته في متحف اللوفر»([2]).

* يقول المستشرق جورج سيل: «إن القرآن إنما هو من إختراع محمد (صلى الله عليه وآله)ومن تأليفه وأن ذلك أمر لا يقبل الجدل»([3]).--------------------------------------------------------------------------------

[1] العمري، نادية، أضواء على الثقافة الإسلامية: 172 ـ 187.

البهي. د. محمد، الفكر الإسلامي الحديث وصلته بالإستعمار الغربي: 532 ـ 538، 558.

[2] قادة الغرب يقولون، جلال العالم، 61، نقلاً عن القومية والغزو الفكري: 192.

[3] الموسوعة الميسرة في الأديان والفرق والمذاهب المعاصرة:.








الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحركات العقائدية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شمس خلف السحاب :: دراسات وبحوث اسلامية-
انتقل الى: