ذكر العلامة المجلسي -ره - في البحار عددا من الروايات التي تشجع على انشاد الشعر في أهل البيت(عليهم السلام)
فعن ابن أبي عمير عن عبد الله بن الفضل الهاشمي قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام):
" من قال فينا بيت شعر ، بنى الله له بيتاً في الجنّة "
وعن علي بن سالم عن أبيه عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:
" ما قال فينا قائل بيت شعر ، حتى يؤيد بروح القدس "
وعن الحسن بن الجهم قال: سمعت الرضا (عليه السلام) يقول:
" ما قال فينا مؤمن شعراً يمدحنا به إلا بنى الله تعالى له مدينة في الجنة
أوسع من الدنيا سبع مرات يزوره فيها كل ملك مقرب وكل نبي مرسل " بحار الأنوار (26 / 231)
وانطلاقا من هذا المبدأ حاولت أن أكتب بعض الكلمات اليسيرة في الشعر الشعبي بحق السيدة زينب (سلام الله تعالى عليها) واعتذر سلفاً للأخوة الشعراء الكرام فأنا لست شاعراً وانما أهوى بعض أنواع الشعر
والمها
عفية ام الخدر زينب ..... والمها
ترجع بالصبر للأب ...... ولامها
حارت تحفظ العيلة ...... ولمها
وتنادي يالچفيل الحك عليه
&&&&&&&&&&&&
ونسله
عد زينب نسچب الدمعة ........... ونسله
ونناشدها جم حاقد نبح يمها ............. ونسله
يا هو الأسس العدوان للزهرة ............... ونسله
وننادي مخذول من عادى الزجيــــــــة
&&&&&&&&&&&&
ولاها
الشيعة يجري وي الدم ...... ولاها
بس أعگولها صارت ......... ولاها
اشلون الشمر للحرة ......... ولاها
وهي تنخاك حماي الحمية
&&&&&&&&&&&
ويسره
الطف موگد في گلب زينب ....... ويسره
اوهِضمها اچتاف ابن (موسه) .... ويسره
الماصيب منها حاطت اليمنه ....... ويسره
وتمنّت صابها سهم المنية
(عظم الله تعالى أجورنا وأجوركم بذكرى وفاة السيدة زينب سلام الله عليها )